العصابة التي اميط اللثام عنها مؤخرا والمتخصصة في الاتجار بأعضاء البشر ، على رأسها ضابط كبير برتبة بريغادير. معظم الجرائم الكبيرة يرتكبها مسؤولون ومعظمهم امنييون ، معظم تلك الاعضاء هي اعضاءنا نحن الفلسطينييون سواء من الضفة وغزة او من الداخل . والذي كشف عن هذه العصابة التي تتاجر بأعضائنا منذ عدة سنوات ، سيدة نصراوية باعت لهم كليتها ولكنهم لم يدفعوا لها . ترى ، هل تشجع هذه السيدة من باعوا ضمائرهم للخروج عن صمتهم ؟ فبيع الضمير اشد وطأة من بيع اي شيء آخر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق